الفئة العمرية من 3 إلى 18
سجّل بكل سهولة
تعرف على حرمنا المدرسي
هنا نغرس بذور الثقة
أخبارنا
يوم مفتوح - جولة في المدرسة (جميع المراحل الدراس
تنمو فتيات درم في بيئة آمنة مخصصة للبنات فقط، حيث يكون التعلّم ممتعًا والشعور بالانتماء قويًا. وتقف القيم الإسلامية والثقافة القطرية في قلب الحياة المدرسية، جنبًا إلى جنب مع منهج بريطاني موثوق. هنا تُعرَف كل طالبة وتُقدَّر وتُدعَم لتكبر بثقة تُلازمها مدى الحياة.
فتحت مدرسة درم للبنات بالدوحة أبوابها كأول مدرسة بريطانية مخصصة للبنات فقط في قطر، مستقبِلةً في عامها الأول 576 طالبة من مراحل السنوات المبكرة وحتى الصف السابع.
على الرغم من التحديات التي فرضتها الجائحة، ازدهرت طالبات درم، حيث انضمت إلى صرحنا التعليمي 972 طالبة جديدة لتستفيد من استخدام التقنية والمنصات الرقمية في التعليم لضمان استمرار العملية التعليمية طوال فترة الجائحة.
على الرغم من التحديات التي فرضتها علينا الجائحة، ازدهرت طالبات مدرسة درم، حيث وصل عدد الطالبات المُسجّلات إلى 1,185 طالبة.
استأنفت مدرسة درم التعليم كاملاً في الحرم المدرسي. وفي العام ذاته، حصدنا اعترافاً عالمياً رفيع المستوى، وحصلنا على اعتمادات مرموقة، واحتفلنا بتخريج أول دفعة من شهادة IGCSE.
انضمت مدرسة درم للبنات بالدوحة إلى الشراكة الدولية للمدارس ISP مما يعزز جودة التعليم بمستوى عالمي مع الحفاظ على القيم القطرية الأصيلة
فتحت مدرسة درم للبنات بالدوحة أبوابها كأول مدرسة بريطانية مخصصة للبنات فقط في قطر. تم إطلاق المرحلة الأولى كمدرسة ابتدائية، حيث استقبلت الطالبات من المرحلة التمهيدية حتى الصف السابع. في عامها الافتتاحي، بدأت 576 طالبة رحلتهن بحماس وفضول.
شهد العام الدراسي الثاني التحاق 972 طالبة. وعندما اجتاحت جائحة كوفيد-19 العالم، تحولت المدرسة بمرونة وسرعة إلى بيئة تعلم رقمية متكاملة؛ ما ضمن استمرار التعليم والدعم دون انقطاع لجميع الطالبات.
مع تسجيل 1,185 طالبة، رحبت المدرسة بجميع الفتيات مجدداً في الحرم المدرسي على فترات متناوبة على مدار العام، مع الالتزام الصارم بإجراءات السلامة.
استؤنف التعلم الكامل داخل الحرم المدرسي بعد عودة المدرسة إلى حضور بنسبة 100%. تُوجت مدرسة درم للبنات بجائزة "Microsoft Showcase School Award". كما شهد العام ذاته تخريج أول دفعة من طالبات شهادة IGCSE، وحصلت المدرسة على اعتمادات مرموقة من "المدرسة البريطانية في الخارج" (BSO) ومنظمة ONSA.
انضمت مدرسة درم للبنات بالدوحة إلى شراكة المدارس الدولية، وهي عائلة عالمية من المدارس مُكرّسة لتنشئة العقول الأكثر شغفاً وثقة في العالم. يُعد هذا الإنجاز نقطة تحوّل تعزز قوة منهجنا البريطاني عبر الخبرة والاعتراف الدوليين، مع الحفاظ على القيم الإسلامية والثقافة القطرية ووضعهما على رأس أولوياتنا. وهذا يعني بناء ثقة تدوم مدى الحياة لدى كل فتاة، مرتكزة على تعليم ذي قيمة ومكانة في قطر وعلى مستوى العالم.
أسباب ثقة أولياء الأمور في مدرستنا
في هذا المجتمع المخصص للفتيات فقط، تشعر كل طالبة بالأمان والاحترام والفخر المطلق بهويتها.
تعليم المدرسة المعتمد على المنهج البريطاني معترف به عالمياً، حيث يحظى بالاعتماد من المدرسة البريطانية في الخارج (BSO) والاعتماد المدرسي الوطني لدولة قطر، بالإضافة إلى توافقه مع هيئات الامتحانات الدولية مثل ببيرسون (Pearson) وكامبريدج (Cambridge)، ويتم تعزيز جودته من خلال شراكته مع الشراكة الدولية للمدارس.
في مدرسة درم الدوحة للبنات، تنطلق الفتيات في رحلة تعليمية تجمع بين للمنهج البريطاني المرموق والفخر بالهوية القطرية.
تتقدم كل طالبة عبر مسارها الأكاديمي وصولاً إلى شهادات IGCSEs ومستويات AS Levels، وتختار بعناية المسار الذي يُشكّل مستقبلها ويلبي طموحاتها.
التعلم في مدرسة درم مليء بالمرح والإبداع والاستكشاف المتواصل، فنحن نحرص على بناء مزيد من الثقة لدى طالباتنا في كل يوم.
الانتماء هو الروح النابضة لمدرسة درم الدوحة للبنات. في مجتمعنا المتماسك، تُعامل كل طالبة باحترام وتقدير وتحظى بالدعم. في بيئة محاطة بزميلات يتشاركن قيمهن الإسلامية وثقافتهن القطرية، تنمو الطالبات بثقة، ويبنين الصداقات، ويشعرن بالفخر بهويتهن.
الاعتراف العالمي يدعم كل مرحلة من مراحل تعليمها، من السنوات المبكرة إلى الشهادة الدولية العامة للتعليم الثانوي (IGCSE) والمستوى المتقدم (A Level). اعتمادات من المدرسة البريطانية في الخارج (BSO) والاعتماد المدرسي الوطني لدولة قطر (QNSA)، وتوافق مع مناهج بيرسون (Pearson) وكامبريدج (Cambridge) وقوة الشراكة الدولية للمدارس تضمن تقديم المنهج البريطاني وفقاً للمعايير الدولية.
نضع قيمنا الإسلامية وثقافتنا القطرية في صميم المنهج التربوي لدينا، فنولي المحافظة على أداء الصلاة، ودراسة المواد العربية والشرعية، والاحتفال بالمناسبات الوطنية المبهجة اهتماماً كبيراً. كما يُضفي الإرث البريطاني العريق لمدرسة درم بُعداً من التحدي الأكاديمي ويفتح أمامهن آفاقاً عالمية. وبفضل هذا المزيج المتوازن، تنضج الفتيات ليصبحن شابات واثقات يقدِّرن ثقافتهن بينما يستفدن من منهج يحظى بالتقدير الدولي، مسترشدات بالرؤية الوطنية لدولة قطر 2030، التي تضع المرأة في صدارة مستقبل الأمة.
تقدم مدرستنا التي تتبع المنهج البريطاني في الدوحة نطاقاً واسعاً وشاملاً من المواد الدراسية، يغطي مجالات متنوعة بدءاً من الرياضيات والعلوم وحتى الفنون والعلوم الإنسانية. في المرحلة الثانوية، تستعد الطالبات لاختبارات IGCSEs العالمية، قبل أن ينتقلن لاختيار مواد AS Levels في المرحلة السادسة. وبفضل الإرشاد الشخصي والتوجيه المُخصص، تستكشف كل طالبة نقاط قوتها وطموحاتها، لنمهد بذلك الطريق للالتحاق بأفضل الجامعات في قطر والخارج، أو للمسارات المهنية المرموقة الأخرى التي تختارها لمستقبلها.
في مدرسة درم البريطانية في قطر، التعلّم ما هو إلا رحلة مبهجة، مليئة بالتحدي، وذات مغزى عميق. يضطلع المعلمون بإشعال فتيل الفضول في نفوس الطالبات، ويمنحونهن الثقة اللازمة لاحتضان التحديات وتحقيق النجاح. من المرحلة التمهيدية الأولى وحتى السنة الثالثة عشرة، تتعلم كل فتاة عبر تجارب تعليمية تبقى معها مدى الحياة؛ ما يبني لديها معرفة قوية ويجعلها شخصية ذكية.
أن نكون المنارة التعليمية الرائدة للفتيات في قطر، حيث تُمنح كل طالبة القدرة على التمتع بالثقة التي ترافقها مدى الحياة، مرتكزة على ثوابت القيم الإسلامية والثقافة القطرية، ومُثرَاة بمنظور عالمي متجدد.
نلتزم بتوفير بيئة تعلم آمنة، وداعمة، ومحتوية، كمدرسة للبنات تتبنى المنهج البريطاني، حيث تستطيع كل فتاة أن تكون على سجيتها وتُحقق أقصى درجات النجاح. نشجع الإبداع والتفكير الناقد، وننمي الثقة، والقيادة، والقدرة على التكيف، والشغف بالمعرفة. نشجع الطالبات على مواجهة التحديات بشجاعة وتطوير المهارات اللازمة للنجاح في عالم دائم التغير.
في مدرسة درم للبنات بالدوحة، تتّخذ كل طالبة من القيم مرشداً لها، لتَصوغ منهجها في التعلم والقيادة وتقديم يد العون للآخرين.
النزاهة الأخلاقية
تتحلى فتيات درم بالنزاهة والشجاعة وعزة النفس، ويتمسكن بقيمهن وثقافتهن الأصيلة. تتجه فتيات درم نحو فعل الخير بقيادة واعية من ضميرهن الحي، فهن يساندن الآخرين، ويضطلعن بالمسؤوليات، ويسعين دائماً للارتقاء بمسيرتهن نحو الكمال.
الطموح
تستقبل طالبات درم كل تحدٍ بثقة وإرادة؛ فهن يضعن نصب أعينهن أهدافاً طموحة، ويجتهدن لتحقيقها، ويفخرن بكل محطة في رحلة نموهن نحو استغلال كامل طاقاتهن.
تحمّل المسؤولية
في مدرستنا البريطانية في الدوحة، تتبنى الفتيات مسؤولية أفعالهن ومسارهن التعليمي وتأثيرهن على محيطهن؛ فهن يعتنين بمجتمعهن، ويستخدمن التقنية بفطنة، ويساهمن بإيجابية وفخر وعزيمة في إثراء المدرسة والبيئة المحيطة.
اللطف
تتقدم فتيات درم في مسيرتهن التعليمية بالود، ناشرات التعاطف والاحترام وأواصر الصداقة بين الجميع. تُقدّر الطالبات التنوع وتحسن الإصغاء، ويُنشئن صرحاً مجتمعياً دافئاً وداعماً يشعر فيه كل فرد بأنه مسموع الصوت، ومقدّر، وجزء لا يتجزأ من الكيان.
لقد كانت السنوات الست الماضية في مدرسة درم الدوحة للبنات بالدوحة بمثابة رحلة مذهلة وأنا أشاهد بناتي وهن يكبرن ليصبحن شابات واثقات، ومتعاطفات، ولديهن حب لمعرفة المزيد. أوصيكم بصدق بإلحاق بناتكم بمدرسة درم للبنات بالدوحة. إنه مكان يُصغى فيه إلى الأطفال ويُحتفى بهم ويتم تنميتهم بأفضل الطرق.
سميّة، ولية أمر
حيث تجتمع جودة التعليم البريطاني مع أصالة القيم القطرية والتعاليم الإسلامية.
انضم إلى أحد أيامنا المفتوحة يوم الثلاثاء واكتشف مدرستنا!