الفئة العمرية من 3 إلى 18
سجّل بكل سهولة
تعرف على حرمنا المدرسي
هنا نغرس بذور الثقة
أخبارنا
يوم مفتوح - جولة في المدرسة (جميع المراحل الدراس
تبدأ أصغر طالباتنا رحلتها التعليمية في درم داخل بيئة آمنة وداعمة. ومنذ سن الثالثة، تستكشف التلميذات منهجاً غنياً قائماً على اللعب، تقودهن فيه معلمات يتمتعن بالاهتمام والخبرة. كما تساعدهن الصفوف الصغيرة والمساحات النابضة بالحياة، إلى جانب القيم الإسلامية والثقافة القطرية، على الشعور بالمرح واكتشاف مهارات الإبداع وأولى الخطوات نحو الثقة وحب الاستطلاع.
تتعلّم الطالبات داخل بيئة تتمحور حول الطفلة، حيث تُصاغ طرق التدريس بما يلائم احتياجات كل منهن. وخلال استكشاف مجالات إطار المرحلة التأسيسية السبعة، تنمو مهاراتهن اللغوية والحسابية وقدراتهن الإبداعية داخل جوّ مبهج يوازن بين المتعة والهدف التربوي.
تكتسب الطالبات تقديراً عميقاً للثقافة القطرية عبر دروس اللغة العربية والدراسات الإسلامية، ويعشن قيمها الأربع التي تتمثل في النزاهة الأخلاقية والطموح والمسؤولية واللطف، فيتشكّل لديهن وعي أخلاقي وشعور ثابت بالفخر بالهوية.
تزدهر الطالبات داخل صفوف دراسية مشرقة وتفاعلية ومساحات لعب مخصصة للمرحلة التأسيسية مصممة للاستكشاف الآمن والهادئ. ويقدّم كل ركن فرصة لحب الاستطلاع والاستقلال والمغامرة التعليمية داخل الصف وخارجه
تتعلم الطالبات يومياً كيف يعتنين بأنفسهن وبالآخرين، ويختبرن أثر اللطف والصدق والاحترام في حياتهن المدرسية، فينشأن على سلوك قويم وروح من التعاون.
تبدأ الطالبات في ممارسة القيادة منذ سنواتهن الأولى. حيث يتداولن الأدوار، ويشاركن في قيادة أنشطة المجموعات الصغيرة، ويتعلمن التعبير عن أفكارهن بوضوح واحترام، فيتكوّن لديهن أساس قوي بالجرأة الإيجابية والقيادة الواثقة مستقبلاً.
تزدهر الطالبات داخل حرم مخصص للفتيات، يمنحهن الشعور بالأمان والتقدير. وتدعمهن فرق الرعاية ودروس التربية الشخصية والاجتماعية والصحية في بناء الثقة بالنفس والاعتزاز بالذات والانتماء إلى بيئة تحضنهن وتؤمن بقدراتهن.
ترعى الطالبات معلمات ذوات خبرة يتابعن عملية التعلم يومياً من خلال اللعب والمهام المركّزة وملاحظات أولياء الأمور. ويُستخدم تطبيق Tapestry لتوثيق تطور الطالبات، فتشعر كل طفلة بأن تقدمها مُلاحَظ ومُتابَع، وأنّ رحلتها التعليمية تتقدّم بثبات.
تنمو الطالبات داخل مجتمع مترابط مخصّص للبنات فقط، يجمع بين القيم القطرية الأصيلة والمنهج البريطاني. وتُسهم مجموعات المنازل والتقاليد المشتركة في خلق أسرة درم حقيقية، حيث تنتمي كل طالبة، وتقود، وتزدهر
تستمتع الطالبات بمساحات خارجية مخصّصة للمرحلة التأسيسية، تتيح لهن اللعب بالماء، والرسم، وركوب الدراجات، واللعب بالرمال وغيرها. وخلال الأشهر معتدلة الحرارة، تنتقل دروس الفن والرياضيات واللغة إلى الهواء الطلق، فتزداد مساحة الإبداع والحركة والتجارب الحسية المتنوعة.
<p>سيقوم فريق القبول والتسجيل لدينا بإرشادكم خطوة بخطوة، مقدماً تواصلاً واضحاً ودعماً على مدار العام لضمان انتقال بناتكم إلى مجتمعنا الحيوي بسهولة وراحة.</p>
تتقدّم الفتيات في مستواهن الدراسي من خلال المناهج المتميزة المخصصة للمرحلة التمهيدية، كما يزددن ثقة وإبداعاً داخل بيئة لعب آمنة، ترافقهن فيها معلمات ملتزمات يتابعن تطورهن بشكل متواصل.
تعزيز قيم التعاطف والثقة بالنفس
داخل روضتنا في الدوحة، تكتسب أصغر الطالبات القدرة على الإيمان بأنفسهن وفهم مشاعر غيرهن، حيث يتعلمن كيفية التعامل مع المواقف الاجتماعية بلطف واهتمام، ويبنين صداقات قوية، ويضبطن مشاعرهن داخل بيئة تعكس قيم درم وروح العائلة والاحترام العميق للثقافة القطرية والقيم الإسلامية.
تطوير مهارات التعبير عن الذات بثقة
تُنمِّي أصغر طالباتنا مهارات التواصل لديها من خلال الأغاني والقصص ولعب الأدوار والمحادثات الهادفة. إنهنَّ يتعلمن الاستماع بانتباه، ومشاركة الأفكار بوضوح، وتوسيع مفرداتهن ضمن بيئة داعمة تعكس قيم عائلة مدرسة درم واحترامها للثقافة.
استكشاف أنفسهن
في مدرسة رياض الأطفال للبنات في الدوحة، تتدرب الفتيات على تحسين التوازن والتنسيق والحركة من خلال اللعب النشط وأنشطة التركيز على المهارات الحركية الدقيقة. سواء كن يركبن ألعاباً بعجلات، أو يبنين بالمكعبات، أو يستكشفن الرسم والتلوين، فإنهن يكسبن التحكم والثقة في مهاراتهن البدنية؛ ما ينمي شعورهن بالصحة والسعادة وجودة الحياة.
حب القراءة والكتابة
تنشأ لدى تلميذاتنا الصغيرات بالروضة محبّة للقراءة والكتابة من خلال القصص والأغاني وألعاب الصوتيات. إنهن يستكشفن الكتب، ويتعرفن على الأصوات، ويبدأن في تكوين الحروف والكلمات. ومع توفر الكثير من الفرص للرسم والمشاركة بالأفكار، تكتسب الطالبات الثقة في قدراتهن بأن يصبحن قارئات وكاتبات.
حل المشكلات
تتعرّف الفتيات في صفوف الروضة على الأعداد والأشكال والأنماط والقياس من خلال أنشطة عملية ممتعة. حيث يقمن بالعد ويقارنّ الأحجام، ويصنفن الأشياء، ويستخدمن اللغة الرياضية بطريقة هادفة، فيبنين أساساً قوياً في مهارات الرياضيات بشكل ممتع وواقعي.
اكتشاف المجتمعات
تستكشف الفتيات الطبيعة والثقافات ويستخدمن التكنولوجيا بطرق تناسب أعمارهن. كما يطرحن الأسئلة، ويربطن بين الأفكار، ويتحدثن عن الأشخاص والأماكن والزمن، فتتكوّن لديهن نظرة فضولية واحترام للبيئة والمجتمع الذي ينتمين إليه.
الفنون والتعبير الإبداعيفي روضتنا الرائدة في الدوحة، تعبّر الفتيات عن إبداعهن من خلال الموسيقى والحركات والتمثيل والرسم وصنع النماذج. كما يختبرن الألوان والأصوات والملمس والحركة ليترجمن أفكارهن إلى أعمال جميلة. ويساعدهن هذا الاستكشاف على تعزيز حسّ الخيال والإبداع لديهن، كما يمنح كلاً منهن الثقة في التعبير عن نفسها بطابعها الشخصي الفريد
في مدرسة درم للبنات بالدوحة، تنطلق شرارة الفضول لدى الطالبات وتطورن مهارات أساسية وهن يشرعن في رحلتهن التعليمية. من خلال أركان التعلم الأساسية لمرحلة السنوات المبكرة، يبدأن في استكشاف المواد الأكاديمية، وتعزيز التعاون مع الزميلات، والازدهار في بيئة قائمة على القيم؛ ما يمهد الطريق للنجاح في خطواتهن التعليمية التالية.
تستفيد الطالبات من برامج تعلّم مُصمّمة وفق احتياجات كل منهن، والتي تساعد في تطوير المعرفة والمهارات والفهم بصورة مستمرة.
تكتسب الطالبات مهارات حياتية أساسية تعزز قدرتهن على التميز أكاديمياً، وتدعم مستقبلهن المهني وحياتهن الشخصية.
تتبع طالبات درم إطار تقييم مرحلة السنوات التأسيسية المبكرة، حيث يتقدمن عبر مراحل رئيسية تثبت ما يعرفنه وما يمكنهن القيام به. يتم تخصيص التعلم بناءً على تقدم كل طالبة نحو تحقيق النتائج المرجوة، مع تقديم دعم مصمم خصيصاً لمساعدتهن على المضي قدماً بثقة. على سبيل المثال، إذا كانت الطالبة تحتاج إلى دعم في الصوتيات، فإننا نقدم إستراتيجيات موجهة لتفكيك الكلمات إلى أصوات.
تطور طالبات درم مهارات اجتماعية وتعاونية قوية من خلال تطبيق القيم الأربع (النزاهة، الطموح، المسؤولية، اللطف) الخاصة بنا بشكل يومي. في مرحلة السنوات التأسيسية المبكرة، يتعلمن العمل معاً؛ ما يشجع على العمل الجماعي من سن مبكرة. تتعاون الطالبات لحل المشكلات وتطبيق أفكارهن على أرض الواقع. يتم دمج التفاعل الاجتماعي على مدار اليوم، حيث تتعلم الفتيات وتنمو من خلال اللعب والخبرات المشتركة.
كوليّة أمر، أشعر بسعادة كبيرة لانضمام ابنتي إلى مدرسة درم. لقد التحقت بها منذ مرحلة السنوات المبكرة الأولى، ونمت ثقتها بنفسها بشكل هائل. تستمتع ابنتي بكل شيء في المدرسة، بدءاً من الفعاليات الجميلة وأيام ارتداء الأزياء التنكرية، وصولاً إلى تعلّمها اليومي. وأكثر ما يسعدني كأم في درم هو أيام "توقّف وتعلّم"، إذ أشارك ابنتي رحلتها التعليمية وأرى بنفسي ما تحققه من تطوّر داخل المدرسة.
ولي أمر
في مدرسة درم للبنات في الدوحة، يُتاح التسجيل وفقاً لإرشادات وزارة التربية والتعليم والتعليم العالي. ويحرص فريق القبول لدينا على مناقشة احتياجاتكم ومساعدتكم في اختيار أنسب موعد لبدء الدراسة لبناتكم.
اكتشفوا كيف تنمي أصغر طالبات مدرسة درم الدوحة للبنات بداخلها قدرات الإبداع وحب الاستطلاع والثقة التي ترافقها مدى الحياة.
انضم إلى أحد أيامنا المفتوحة يوم الثلاثاء واكتشف مدرستنا!