الفئة العمرية من 3 إلى 18
سجّل بكل سهولة
تعرف على حرمنا المدرسي
هنا نغرس بذور الثقة
أخبارنا
يوم مفتوح - جولة في المدرسة (جميع المراحل الدراس
حيث تنمو الفتيات في بيئة تعزز لديهن حب التعلم المدعوم بالقيم الإسلامية والثقافة القطرية
من المرحلة التمهيدية وحتى المستوى "A Level"، تتقدم فتيات درم في مسيرتهن التعليمية وهن يدرسن المنهج البريطاني العريق المدمج بما يتماشى مع منهج وزارة التربية والتعليم، وتنمو لديهن الثقة مع البقاء متمسكات بالقيم الإسلامية والثقافة القطرية.
أداء الصلاة والتفكّر يساعدان الطالبات على تعزيز تركيزهن في حياتهن المدرسية، ويمنحهن سكينة روحية تُعينهن على النمو والتقدّم.
تحظى مدرسة درم للبنات باعتمادات رسمية من المدارس البريطانية في الخارج (BSO)، والاعتماد المدرسي الوطني لدولة قطر (QNSA)، والمدارس البريطانية في الشرق الأوسط (BSME)، ويقدّم هذا الإطار المعتمد تعليماً بريطانياً موثوقاً ومعترفاً به عالمياً.
تضطلع رئيسات الطالبات والمشرفات وأعضاء مجلس المدرسة بتحمل المسؤوليات، وتتنامى ثقتهن بثبات وهن يتطورن ليصبحن قائدات مؤهلات.
يسهم نظام البيت المدرسي وبرامج الإرشاد ونظام الفرق في ترسيخ أواصر الصداقة والدعم المتبادل وإشاعة البهجة بين جميع المراحل العمرية؛ ما يجعل البيئة التعليمية بمثابة منزل ثانٍ دافئ للطالبات.
توفر مختبرات العلوم، واستوديوهات الدراما، واستوديوهات الفن، والمسابح، وملاعب كرة القدم، وغرف الصلاة لفتيات درم مساحات آمنة للتفوق والنمو.
تعلم اللغتين الإنجليزية والعربية يساعد فتيات مدرسة درم على التواصل عالمياً وترسيخ فخرهن بتراثهن.
التوجيه والإرشاد المهني والجامعي يشكلان دعامة أساسية لتمكين الفتيات من استكشاف قدراتهن المتفردة، ورسم مساراتهن المستقبلية بكل ثقة واقتدار.
تتقدم طالبات مدرسة درم في رحلتهن التعليمية مسترشدات بقيم النزاهة والطموح والمسؤولية واللطف، فيتعلمّـن ويتولين القيادة ويعتنين بالآخرين بروح يسودها الاحترام.
تحصل الطالبات على مؤهلات معترف بها عالمياً من بيرسون إيديكسل (Pearson Edexce) وكامبريدج (Cambridge)، ما يعزز مسيرتهن الأكاديمية وفرصهن المستقبلية.
من خلال إتاحة العديد من الفرص بصفتها جزءاً من شبكة الشراكة الدولية للمدارس ، تبني فتيات درم المهارات الحياتية التي يحتجنها لتنمية الثقة لديهن مدى الحياة.
تنمو فتيات درم وهن يتلقين تعليماً بريطانياً معترفاً به عالمياً، مع المحافظة على القيم الإسلامية والثقافة القطرية. في مجتمعنا المخصص للبنات فقط، تنعم كل طالبة بالأمان والتقدير والدعم لتنمية "الثقة مدى الحياة".
المرحلة التمهيدية
الفئة العمرية 5 - 3
تبدأ طالباتنا الأصغر عمرًا رحلتهن التعليمية بتجربة مليئة بالمرح والاكتشاف في المرحلة التمهيدية. فاللعب والاكتشاف هنا يوقدان شرارة الفضول واللغة، ويسهمان في بناء الصداقات في بيئة مخصصة للطالبات.
المدرسة الابتدائية
الفئة العمرية 11 - 5
نعتمد المنهج البريطاني، ونعمل على تعزيزه بمقومات ثقافية وقيمية تتمثل في اللغة العربية، والقيم الإسلامية، والثقافة القطرية؛ ما يسهم في تطوير المعرفة، وتعزيز الاستقلالية والاحترام.
المرحلة الثانوية
الفئة العمرية 11 - 16
نشرح المنهج البريطاني ونيسر استيعابه مع التركيز على التعمّق المعرفي في المواد، وصقل مرونة الطالبة وقدرتها على التحمل بهدف إعدادهن لخوض اختبارات IGCSE، التي تحظى باحترام واعتراف دولي واسع
الصف الثاني عشر والثالث عشر
الفئة العمرية من 16 - 18
تتبع طالبات هذه الفئة العمرية مسارات أكاديمية مخصصة، من بينها المستويان AS Level وA Level، وبذلك يتجهزن لمواكبة تطورات المستقبل. يرسخ هذا النهج، مدعوماً ببرامج إرشاد قوية وخبرات وتجارب تحاكي العالم الواقعي، لدى الطالبات الثقة، والقيم، ووضوح الهدف، ويعدهن لمستقبل مشرق.
في مدرسة درم الدوحة للبنات، توجه القيم الأربع، التي تشمل النزاهة الأخلاقية، والطموح، والمسؤولية، واللطف، الطالبات للنمو بثقة ونزاهة وهدف. وتهدف المدرسة إلى مساعدة كل طالبة على التفوق أكاديمياً واجتماعياً وشخصياً، وإعدادها لمواجهة الحياة بمسؤولية وفخر.
تتحلى فتيات درم بالنزاهة والشجاعة والاعتزاز، متمسكات بقيمهن وثقافتهن. وبإرشاد بوصلة أخلاقية قوية، يساندن الآخرين، ويتحمّلن المسؤولية، ويسعين ليصبحن أفضل نسخة من أنفسهن.
تستقبل طالبات مدرسة درم كل تحدٍ بثقة لا حدود لها وإرادة صلبة؛ فهن يضعن نصب أعينهن أهدافاً طموحة، ويجتهدن لتحقيقها، ويفخرن بكل محطة في رحلة نموهن نحو استغلال كامل طاقاتهن.
تتحمل فتيات مدرسة درم مسؤولية أفعالهن وتعلمها. ويسهمن في ازدهار مجتمعهن، ويستخدمن التقنيات الحديثة بحكمة ورشد،وتُقبل على الحياة بفخر وهدف واضح.
طالبات درم يقدن باللطف، ويُظهرن التعاطف والاحترام والصداقة مع الجميع. يقدّرن الاختلافات، ويستمعن باهتمام، ويبنِينَ مجتمعًا دافئًا وداعمًا يشعر فيه كل فرد بأنه مُقدَّر ومسموع ومُحتوى.
مدرسة تنتمي إلى مجتمع تعليمي عالمي راقٍ
تنمو الطلبة وهن يدرسن من خلال Learning.First™، ويكتسبن المهارات الحياتية، ويحققن الإنجاز الأكاديمي المنشود، ويحصلن على فرص تعلم مميزة.
ديسمبر 9, 2025
انضموا إلى إحدى جولتنا يوم الثلاثاء وكونوا جزءًا من مجتمعنا للعام الدراسي 2025–2026.
0
خُذ الخطوة الأولى من مسيرتك التعليمية بثقة.
تواصلوا مع فريق القبول لدينا أو قوموا ببساطة بملء نموذج الاستفسار. ولا تنسوا أننا نسعد بدعمكم في كل خطوة لتنعموا بتجربة سهلة ومتكاملة.
اكتشفوا أجواء مدرستنا النابضة بالحياة عن قرب. يمكنكم حجز جولة تعريفية مرة واحدة أسبوعياً للتعرّف على مرافق مدرسة درم الدوحة للبنات ولقاء فريق القيادة العليا، ما يمنحكم رؤية أوضح حول بيئتنا الداعمة للفتيات.
عملية التقديم سهلة ومريحة. يمكنكم تقديم طلب الالتحاق بكل بساطة، سواء عبر تعبئة النموذج الإلكتروني أو استكمال النموذج الورقي، وفق ما يناسبكم.
في غضون 7 إلى 10 أيام من تقديم طلب التسجيل، يمكنكم تحديد موعد لتقييم ابنتكم، مصمم لتحديد نقاط قوتها ولمساعدتنا في دعم رحلتها التعليمية.
نهدف إلى تقديم نتائج سريعة؛ ستتلقون نتائج التقييم في غضون 48 ساعة؛ ما يبقيكم على اطلاع واستعداد للخطوات التالية.
سيقوم فريق القبول لدينا بإرشادكم طوال عملية التسجيل والالتحاق ليكون مسار الإجراءات أكثر وضوحاً وسلاسة؛ ما يعزّز جاهزية ابنتكم للانضمام إلى مجتمع المدرسة؛ وهو من أفضل المجتمعات الدراسية في الدوحة.
عند إتمام مرحلة التسجيل، ستنضم ابنتكم إلى بيئة تربوية داعمة بالكامل للفتيات، تتيح لها النمو أكاديمياً وشخصياً. يتطلع مجتمع مدرسة درم إلى استقبالكم بشغف.
نحن نخلق بيئة آمنة للفتيات فقط، حيث تنمو الطالبات أكاديمياً واجتماعياً وعاطفياً، وتحتضن قيمهن وثقافتهن بينما تنمي ثقتهن بأنفسهن وفضولهن وحبهن للتعلم.
Jo Hayward, المدير
الانتقال إلى قطر كان تغييرًا جذريًا في حياتي، لكن DSGD قدّم لي فريقًا مرحبًا، وزملاء ملهمين، وحبًا عميقًا لهذه المنطقة.
الانتقال من اسكتلندا إلى قطر كان تغييرًا كبيرًا، لكن وقتي في مدرسة دورهام للبنات في الدوحة كان مجزيًا بكل المقاييس.
Christy Anderson
معلمة
رحلة من النمو والفهم الثقافي، تحتفي بمرونة وتمكين طلابنا.
تجربتي في هذه المدرسة أغنتني حقًا، سواء على المستوى الشخصي أو المهني.
Hadeel Hamaty
فخور بكوني جزءًا من فريق التأسيس في DSG
أنا فخور بكوني جزءًا من فريق التأسيس في DSG. انضممت قبل افتتاح المدرسة رسميًا، وساعدت في إعداد القسم من الصفر. كان من الرائع أن أنمو مع المدرسة عامًا بعد عام وأرى مدى التقدم الذي أحرزناه. ما أحبه أكثر هو العمل في بيئة دافئة وداعمة، خاصة في الحرم المخصص للبنات. إنها حقًا مكان يشعر فيه الجميع بأنهم يرفعون بعضهم البعض نحو الأفضل.
Maya Saad
طاقم الإدارة
الثقة للحياة
انضمامي إلى مدرسة دورهام للبنات في الدوحة كرئيسة لقسم التسويق كانت تجربة ملهمة. إن كوني جزءًا من مجتمع داعم مخصص للبنات، يقوم على العمل الجماعي والثقة، كان مجزيًا حقًا. وبفضل إرشاد شبكة ISP، أشعر بالفخر لأنني أنمو على الصعيدين الشخصي والمهني جنبًا إلى جنب مع مدرسة تحقق شعارها — الثقة للحياة!
Rehab Youssef
من الموظفين الطيبين إلى البيئة الآمنة والداعمة، حياتي في دورهام منحتني تجربة مدرسية رائعة ولا تُنسى.
مدرسة دورهام للبنات في الدوحة هي أفضل مدرسة في رأيي. أنا في هذه المدرسة منذ عام 2019 وكانت تجربة رائعة للغاية.
Fatima Year 8
طالب
وقتي في دورهام كان مميزًا حقًا، مليئًا بالنمو، والمعلمين الداعمين، والصداقة التي لا تُنسى.
وقتي في مدرسة دورهام كان مميزًا حقًا، مليئًا بالتعلم والنمو والذكريات التي لا تُنسى. أنا ممتن للمعلمين الداعمين، وللصداقات التي كوّنتها، وللفرص التي ساعدتني على بناء الثقة بالنفس والمرونة.
Fatima
الخريجون
المعلمون المرحبون في دورهام يجعلون التعلم ممتعًا، ويخلقون بيئة داعمة وإيجابية لكل طالبة.
أحب مدرستي لأن المعلمين طيبون جدًا ومرحّبون. يجعلون الطالبات يشعرن بالراحة طوال العام. التعليم في دورهام قوي جدًا وهم دائمًا يجعلون التعلم ممتعًا.
Kamla Year 5
في DSGD، نمت كمعلمة وقائدة، مدعومة بفريق عطوف مكرس لتمكين كل طالبة.
في DSGD، نمت كمعلمة وكقائدة متوسطة — مدعومة بفريق ديناميكي ومهتم، ملتزم بضمان أن تشعر كل طالبة بأنها مرئية ومقدرة ومتمكنة حقًا.
Kara Crankshaw
رئيس السنة التاسعة
في دورهام، مساهمو التدريس مساهمون طيبون جدًا، والأحداث مثل يوم الوردي ممتعة، والتعلم دائمًا ملهم وذو معنى.
لعبت مستشارتي الجامعية، السيدة سارة، دورًا كبيرًا في مساعدتي على القبول في كلية الهندسة بجامعة قطر. منذ البداية، أرشدتني خلال كل خطوة من خطوات عملية القبول.
Latifa Year 12
التخرج من دورهام يشعرني وكأنني أغادر منزلي الثاني، المليء بالذكريات والصداقات والدروس التي شكلت شخصيتي.
أنا ممتن حقًا للتخرج من المدرسة التي كانت منزلي الثاني خلال السنوات الست الماضية. هذه القاعات تحمل العديد من الذكريات عن الصداقات والضحك والتحديات والنمو التي سأحتفظ بها معي إلى الأبد. شكرًا لكم على تشكيل شخصيتي وجعلني ما أنا عليه اليوم.
Maryam
منذ الصف السابع، كانت دورهام منزلي الثاني — تدعم نموي وصداقاتي وثقتي بنفسي في كل خطوة على الطريق.
أنا في مدرسة دورهام للبنات في الدوحة منذ الصف السابع عام 2019، والآن سأنتقل إلى الصف الثاني عشر. بقائي كل هذا الوقت يوضح مدى حبي الحقيقي لهذه المدرسة.
Rawda
دورهام كانت أكثر من مجرد مدرسة — إنها مكان للنمو والمرونة والصداقات الدائمة التي سأحتفظ بها إلى الأبد.
وقتي في دورهام كان تجربة لا تُنسى، وأعتبرها حقًا منزلي الثاني.
Roudha
الموظفون الداعمون والفرص المتاحة في دورهام ساعدوا ابنتي على النمو لتصبح شابة واثقة ومتكاملة الشخصية.
كوالد، كانت رحلة ابنتي في مدرسة دورهام مجزية للغاية.
Rita
الوالد
في دورهام، مساهمو التدريس طيبون جدًا، والأحداث مثل يوم الوردي ممتعة، والتعلم دائمًا ملهم وذو معنى.
أكثر شيء أحبه في المدرسة هو مساهمو التدريس — فهم طيبون جدًا ولطيفون للغاية. للآباء والأمهات، أود أن أقول إنكم اخترتم مدرسة رائعة لأطفالكم. أحببت يوم الوردي لأنه كان ممتعًا لنا كطلاب، واستفاد مرضى السرطان من تبرعاتنا.
Roudha Year 8
مشاهدة بناتي وهن ينمّين ليصبحن شابات واثقات ومتعاطفات وفضوليات في DSGD كانت رحلة رائعة.
كانت السنوات الست الماضية في DSGD رحلة رائعة لمشاهدة بناتي وهن ينمّين ليصبحن شابات واثقات ومتعاطفات وفضوليات. أوصي بشدة بـ DSGD للعائلات الأخرى. إنها مكان يُرى فيه الأطفال، ويُحتفى بهم، ويتحدون بطريقة إيجابية وبناءة.
Somaia
بصفتي أمًا في دورهام، أحببت رؤية ابنتي تنمو بثقة ومشاركة رحلتها التعليمية من خلال أيام "توقف وتعلم".
كوالد، لا يمكن أن أكون أكثر سعادة من أن ابنتي تحضر مدرسة دورهام.
Sultana
دورهام مذهلة — المعلمون طيبون، والطلاب ودودون، والمرافق رائعة، مما يجعل كل يوم دراسي ممتعًا ومشوقًا.
Zeinab Year 5
كن جزءاً من هذا المجتمع الحاضن الذي يجمع بين التعليم البريطاني والقيم القطرية، ليُمكن كل فتاة من بناء ثقة دائمة مدى الحياة.
انضم إلى أحد أيامنا المفتوحة يوم الثلاثاء واكتشف مدرستنا!